مجلة فريش :
تعودنا على سماع جملة راحة الجسم من القديمين لذلك يحرص العديد من الأشخاص على ارتداد الصنادل والأحذية المريحة وخاصة في أيام الحر ومع ارتفاع درجات الحرارة ،ويظل الشخص يبحث عن نوع من الأحذية والصنادل يحقق له هذا الهدف المنشود حتى لو اضطره التامر لارتداء الصنادل أو الأحذية البلاستيكية والتي انتشرت هذه الأيام بكثرة وتعددت أشكالها وألوانها وانتشرت بشكل كبير فى المصايف.ورغم احساس الكثير من الأشخاص بالراحة مع ارتداء هذا النوع من الصنادل البلاستيكية والتي انتشرت كثيرا هذه الأيام إلا ان دراسة ألمانية تحذر من ارتداء هذا النوع من الصنادل حيث وجد أنها تحتوي على العديد من المركبات الكيميائية التي تسبب السرطان وقد تكون سببا فى انتشار بعض أنواعه.
الجدير بالذكر أن هذه الدراسة الألمانية لم تتوصل إالى هذه المعلومة من فراغ فقد قامت باختيار 10 أنواع من هذه الصنادل البلاستيكية واختارت أفضل الماركات العالمية وقامت العديد من الخبراء بتحليل المادة المصنوعة منها هذه الصنادل فوجدوا أنها تحتوي على مادة ضارة جدا تسمي الهيدوروكربونات العطرية وأكد فريق البحث أن هذه المادة يمكن أن تخترق الجلد البشري وتدخل الجسم وتسبب له السرطان لا قدر الله.
تعودنا على سماع جملة راحة الجسم من القديمين لذلك يحرص العديد من الأشخاص على ارتداد الصنادل والأحذية المريحة وخاصة في أيام الحر ومع ارتفاع درجات الحرارة ،ويظل الشخص يبحث عن نوع من الأحذية والصنادل يحقق له هذا الهدف المنشود حتى لو اضطره التامر لارتداء الصنادل أو الأحذية البلاستيكية والتي انتشرت هذه الأيام بكثرة وتعددت أشكالها وألوانها وانتشرت بشكل كبير فى المصايف.ورغم احساس الكثير من الأشخاص بالراحة مع ارتداء هذا النوع من الصنادل البلاستيكية والتي انتشرت كثيرا هذه الأيام إلا ان دراسة ألمانية تحذر من ارتداء هذا النوع من الصنادل حيث وجد أنها تحتوي على العديد من المركبات الكيميائية التي تسبب السرطان وقد تكون سببا فى انتشار بعض أنواعه.
الجدير بالذكر أن هذه الدراسة الألمانية لم تتوصل إالى هذه المعلومة من فراغ فقد قامت باختيار 10 أنواع من هذه الصنادل البلاستيكية واختارت أفضل الماركات العالمية وقامت العديد من الخبراء بتحليل المادة المصنوعة منها هذه الصنادل فوجدوا أنها تحتوي على مادة ضارة جدا تسمي الهيدوروكربونات العطرية وأكد فريق البحث أن هذه المادة يمكن أن تخترق الجلد البشري وتدخل الجسم وتسبب له السرطان لا قدر الله.
0 التعليقات:
Post a Comment