معرفة أكثر ما يستهلك طاقة البطارية، وذلك بالتوجه إلى "إعدادات" ثم "بطارية" حيث تظهر قائمة بأكثر التطبيقات والمزايا استهلاكا لطاقة البطارية معروضة بشكل تنازلي.
إيقاف التحديث التلقائي لرسائل البريد الإلكتروني وتنبيهات تطبيقي التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك، ووضعها جميعا على نمط التحديث "اليدوي".
إيقاف أي خدمات "لا سلكية" غير ضرورية، فرغم أنه من الرائع أن تكون الهواتف الحديثة مزودة بتقنيات اتصالات الجيل الرابع (LTE)، ونظام تحديد المواقع الجغرافية (GPS) والاتصال اللاسلكي (Wi-Fi) وبلوتوث، لكن لن يكون المستخدم بحاجة إلى تفعيل تلك الخدمات في وقت واحد طوال 24 ساعة يوميا. ويعتبر "جي بي إس" أكثر ما يستنزف بطارية الهاتف، ويتميز أندرويد بأنه يبقي التطبيقات التي تعتمد على تحديد المواقع تعمل في الخلفية مما يجعل استنزاف طاقة البطارية ملحوظا.
استخدام أقصى نمط لحفظ الطاقة يتيحه الهاتف الذكي، ففي أغلب هواتف أندرويد يوجد نمط يدعى "باور سيفنغ" او توفير الطاقة.
تقليص عدد التطبيقات التي تعمل في الخلفية.
إزالة أي تطبيقات مصغرة (widgets) من الشاشة الرئيسية أو أي خلفيات (صور جدارية) حية، فوجودها على الشاشة الرئيسية حتى لو بدت أنها غير نشطة لا يعني أنها لا تستنزف طاقة.
تقليص مقدار شدة إضاءة الشاشة، ووقف نمط الإضاءة التلقائية، ورغم أن هذه مسألة معروفة لكن يجهل كثيرون المقدار الكبير الذي توفره من طاقة البطارية.
التحديث المستمر لتطبيقات الهاتف، وذلك لأن معظم التطبيقات يتم تحديثها لتستخدم قدرا أقل من طاقة البطارية.
مراقبة قوة إشارة الشبكة، فدائما الهواتف في المناطق ذات تغطية ضعيفة تبذل جهدا أكبر للبحث عن إشارة أقوى مما يؤثر سلبا على عمر البطارية. و رغم أن لن يمكنك فعل شيء تجاه هذه المسألة إلا أن مجلة "بي سي مغزين" تنصح بوضع الهاتف في نمط "الطائرة" إن لم تكن بحاجة إلى إجراء مكالمات هاتفية.
مطالعة المراجعات المتعلقة بالهاتف المرغوب بشرائه، فقد أظهرت الاختبارات أن عمر البطارية في هواتف أندرويد يختلف بشكل كبير من هاتف لآخر.
شراء بطارية إضافية أكبر أو غطاء البطارية الذي يوفر حماية للهاتف من جهة ويمد البطارية بطاقة إضافية من جهة أخرى.
المصدر: مجلة بي سي مغزين الأميركية
0 التعليقات:
Post a Comment